فهد علي
أحمد
أحمد
نحن واثقون أننا نسير على الطريق
الصحيح وندرك أن وحدتنا اليمنية هي الوسيلة الوحيدة التي ستتيح لنا المضي قدماً
والنظر للمستقبل بتفاؤل والطريق الذي سيقودنا إلى عالم الغد الذي ستعيش فيه أجيالنا
القادمة.
ويمكننا العمل جميعاً
على حل مشاكلنا الاقتصادية والسياسية ونلتقي ونتحاور بروح الوطنية كلنا تحت راية
"الوحدة اليمنية"، ولنجعل طريقنا مليئاً بالأمل المتجدد والمستقبل الأفضل لأبناء
الشعب اليمني الواحد من أقصاه إلى أقصاه، وذلك بتسخير كل الجهود في جميع
المجالات..
وللوحدة اليمنية خير كبير في التنمية فخيرات الوحدة اليمنية المباركة
وصلت إلى كل مديريات وقرى ربوع الوطن وخصوصاً المحافظات الجنوبية والشرقية التي
كانت إلى عهد قريب قبل الوحدة تفتقر إلى أبسط الخدمات الضرورية وأدنى مقومات
الحياة.
هناك عناصر حاقدة على كل هذه المنجزات العظيمة التي تحققت في ظل بأني
نهضة اليمن الحديث الرئيس/ علي عبدالله صالح حفظه الله، وأن هذه العناصر تمارس
أعمال الإرهاب وقطع الطرقات والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وإشاعة ثقافة
الكراهية بين أوساط المجتمع.
يجب علينا جميعاً الوقوف صفاً واحداً أمام هذه
العناصر الخارجة عن القانون والتصدي لها وحماية مكتسبات الوطن والحفاظ على الثوابت
الوطنية والوحدة اليمنية.
ما تشهده بلادنا هذه الأيام من احتفالات بهيجة بهذه
المناسبة العظيمة يعكس معاني تجسد العمق الوحدوي لأبناء الشعب اليمني
الواحد..
وما تقوم به العناصر الحاقدة من زرع للفتن والفوضى لهذه المليشيات التي
تحولت من جماعات سليمة إلى جماعات مسلحة وصعدت أعمالها العدائية هذه الأيام بالذات
مما يعكس معاني الحقد والكراهية وأنهم يحملون رغبات مريضة يحاولون بصورة يائسة
إعادة التاريخ إلى الوراء متناسين أن 22 مايو هذا اليوم العظيم الذي ارتفع فيه علم
الجمهورية اليمنية في "عدن الباسلة" يمثل يوم الفخر والانتصار الحقيقي لنضالات
شعبنا اليمني.
ومع إشراقة 22 مايو تتجدد الأفراح وتكبر الأماني وتتعاظم المنجزات
كل عام وأنتم في ظل قائدنا "حكيم اليمن" الرئيس علي عبدالله صالح حفظه الله
بخير.
الصحيح وندرك أن وحدتنا اليمنية هي الوسيلة الوحيدة التي ستتيح لنا المضي قدماً
والنظر للمستقبل بتفاؤل والطريق الذي سيقودنا إلى عالم الغد الذي ستعيش فيه أجيالنا
القادمة.
ويمكننا العمل جميعاً
على حل مشاكلنا الاقتصادية والسياسية ونلتقي ونتحاور بروح الوطنية كلنا تحت راية
"الوحدة اليمنية"، ولنجعل طريقنا مليئاً بالأمل المتجدد والمستقبل الأفضل لأبناء
الشعب اليمني الواحد من أقصاه إلى أقصاه، وذلك بتسخير كل الجهود في جميع
المجالات..
وللوحدة اليمنية خير كبير في التنمية فخيرات الوحدة اليمنية المباركة
وصلت إلى كل مديريات وقرى ربوع الوطن وخصوصاً المحافظات الجنوبية والشرقية التي
كانت إلى عهد قريب قبل الوحدة تفتقر إلى أبسط الخدمات الضرورية وأدنى مقومات
الحياة.
هناك عناصر حاقدة على كل هذه المنجزات العظيمة التي تحققت في ظل بأني
نهضة اليمن الحديث الرئيس/ علي عبدالله صالح حفظه الله، وأن هذه العناصر تمارس
أعمال الإرهاب وقطع الطرقات والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وإشاعة ثقافة
الكراهية بين أوساط المجتمع.
يجب علينا جميعاً الوقوف صفاً واحداً أمام هذه
العناصر الخارجة عن القانون والتصدي لها وحماية مكتسبات الوطن والحفاظ على الثوابت
الوطنية والوحدة اليمنية.
ما تشهده بلادنا هذه الأيام من احتفالات بهيجة بهذه
المناسبة العظيمة يعكس معاني تجسد العمق الوحدوي لأبناء الشعب اليمني
الواحد..
وما تقوم به العناصر الحاقدة من زرع للفتن والفوضى لهذه المليشيات التي
تحولت من جماعات سليمة إلى جماعات مسلحة وصعدت أعمالها العدائية هذه الأيام بالذات
مما يعكس معاني الحقد والكراهية وأنهم يحملون رغبات مريضة يحاولون بصورة يائسة
إعادة التاريخ إلى الوراء متناسين أن 22 مايو هذا اليوم العظيم الذي ارتفع فيه علم
الجمهورية اليمنية في "عدن الباسلة" يمثل يوم الفخر والانتصار الحقيقي لنضالات
شعبنا اليمني.
ومع إشراقة 22 مايو تتجدد الأفراح وتكبر الأماني وتتعاظم المنجزات
كل عام وأنتم في ظل قائدنا "حكيم اليمن" الرئيس علي عبدالله صالح حفظه الله
بخير.