ناصر
محمد ناصر
محمد ناصر
في يوم الثاني والعشرين من مايو
1990م، اليوم التاريخي العظيم تم تحقيق حلم الشعب اليمني في يوم الثاني والعشرين من
مايو 1990م، اليوم التاريخي العظيم تم تحقيق حلم الشعب اليمني ممثلاً في تحقيق
وحدته أرضاً وشعباً بقيادة ابن اليمن البار فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح،
نعم فذلك اليوم جاء تتويجاً لنضالات أبناء اليمن الذين قدموا الغالي والرخيص وأغلى
ما يملكون من أجل تحقيق هذا الهدف العظيم والذي من خلاله تم تحقيق الكثير
والكثير من الإنجازات والمكاسب المختلفة، ناهيك عن الخير الذي عم ربوع الوطن وكذلك
الاستقرار في عموم محافظات الجمهورية، لا ننسى أيضاً ما شهده الوطن في العشرين
السنة الماضية من تحولات شملت كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
والثقافية وو...
الخ، والتي عادت بالمنفعة الكبيرة على أبناء اليمن.
والأهم
من هذا هو أنه أصبح لليمن دور كبير وقوي في المحافل الدولية والإقليمية، إضافة إلى
أن اليمن لعبت دوراً كبيراً في حل النزاعات وكان لها موقفها المبدئي والثابت تجاه
قضايا الأمن والسلام الدوليين وعلى الرغم من كل تلك التحولات والتطورات التي شهدها
الوطن لا زالت هناك بعض العناصر الحاقدة تستهدف الوطن ووحدته، هذه العناصر معروف
أنها قلة وهي من الفئات التي فقدت مصالحها وبالتأكيد إنها لن تستطيع أن تمس الوطن
والوحدة بشيئ بفضل التفاف كافة أبناء اليمن حول هذا المنجز الكبير والسير خلف
قيادتنا السياسية ممثله بفخامة رئيس الجمهورية حفظه الله..
في الأخير نقول لكل
من تسول له نفسه المساس بوحدتنا بسوء إن زمن التشطير والتفرقة قد زال وانتهى إلى
غير رجعة وإن عقارب الساعة لن تعود إلى الخلف أبداً أبداً..
1990م، اليوم التاريخي العظيم تم تحقيق حلم الشعب اليمني في يوم الثاني والعشرين من
مايو 1990م، اليوم التاريخي العظيم تم تحقيق حلم الشعب اليمني ممثلاً في تحقيق
وحدته أرضاً وشعباً بقيادة ابن اليمن البار فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح،
نعم فذلك اليوم جاء تتويجاً لنضالات أبناء اليمن الذين قدموا الغالي والرخيص وأغلى
ما يملكون من أجل تحقيق هذا الهدف العظيم والذي من خلاله تم تحقيق الكثير
والكثير من الإنجازات والمكاسب المختلفة، ناهيك عن الخير الذي عم ربوع الوطن وكذلك
الاستقرار في عموم محافظات الجمهورية، لا ننسى أيضاً ما شهده الوطن في العشرين
السنة الماضية من تحولات شملت كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
والثقافية وو...
الخ، والتي عادت بالمنفعة الكبيرة على أبناء اليمن.
والأهم
من هذا هو أنه أصبح لليمن دور كبير وقوي في المحافل الدولية والإقليمية، إضافة إلى
أن اليمن لعبت دوراً كبيراً في حل النزاعات وكان لها موقفها المبدئي والثابت تجاه
قضايا الأمن والسلام الدوليين وعلى الرغم من كل تلك التحولات والتطورات التي شهدها
الوطن لا زالت هناك بعض العناصر الحاقدة تستهدف الوطن ووحدته، هذه العناصر معروف
أنها قلة وهي من الفئات التي فقدت مصالحها وبالتأكيد إنها لن تستطيع أن تمس الوطن
والوحدة بشيئ بفضل التفاف كافة أبناء اليمن حول هذا المنجز الكبير والسير خلف
قيادتنا السياسية ممثله بفخامة رئيس الجمهورية حفظه الله..
في الأخير نقول لكل
من تسول له نفسه المساس بوحدتنا بسوء إن زمن التشطير والتفرقة قد زال وانتهى إلى
غير رجعة وإن عقارب الساعة لن تعود إلى الخلف أبداً أبداً..