فهد
علي أحمد
علي أحمد
تشهد مديريات محافظة عدن هذه الأيام
انقطاعات متكررة ولكن القائمين على هذا المرفق الهام تشهد مديريات محافظة عدن هذه الأيام
انقطاعات متكررة ولكن القائمين على هذا المرفق الهام "المؤسسة العامة للكهرباء هم
من رجالات الدولة "أي الموالين للحكم" ولكن ما تسبب أعمالهم الغير وطنية تعتبر
إساءة للوطن والمواطن..
أنهم غير نافعين في تأدية واجبهم في هذه المرافق
المهمة مثل مؤسسة الكهرباء ومكتب الصحة والسكان خرج العديد من أبناء مديرية الشيخ
عثمان ودار سعد في محافظة عدن إلى مظاهرات في الشوارع وإحراق الإطارات وكانت هذه
حصيلة للمعاناة التي يعانيها المواطن في محافظة عدن، لقد ألتقى الظلم والظلام،
وانتشار الأمراض والأوبئة أهمها "حمى الضنك" أن اندفاع المواطنين بالخروج للشارع
ولمطالب مشروعة ومن أهم المستحقات له للبقاء وخصوصاً في ظل تدهور الأوضاع
الاقتصادية هذه الأيام الذي لم تشهده اليمن من قبل إلا في عهد " دولة مجور" ويستحق
جائزة نوبل "لتدهور الاقتصاد اليمني" وأكيد وكما تعودنا البحث عن بديل آخر رئيساً
للوزراء وهذا ما نتوقعه في الأيام القادمة.
إن من الظروف رفع المعاناة عن كاهل
الشعب أو التخفيف من هذه المعاناة وليس بزيادتها بإطفاء الكهرباء وانتشار الأمراض
والأوبئة وغلاء المعيشة لكون عدن وأبناء عدن " مدينة السلام" هذه العاصمة التي أطلق
عليها الرئيس العاصمة الاقتصادية، يجب أن ترتقي إلى الأفضل " عدن هي مرآة اليمن وهي
التي تعكس الصورة الطبيعية الجميلة لليمن إلى الخارج وذلك لما لها من تاريخ عريق
وأن رد الاعتبار لمدينة عدن يتمثل في اختيار قيادات أخرى بديلة لهذه القيادات
الحالية الغير قادرة على إدامتها، فخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح حفظكم الله،
الإسراع في تدخلكم العاجل مطلب وطني وإنساني، عدن تحتاج لتغيير مدراء بعض المرافق
وأهمها، المؤسسة العامة للكهرباء ومكتب الصحة والسكان وهناك العديد من المدراء لا
يصلحون لهذه المناصب "إنهم غير نافعيون كما تقع المسؤولية كاملة على محافظ عدن
الدكتور/ عدنان الجفري الذي استبشر به أبناء عدن خيراً عند تسلمه منصبه أول محافظ
منتخب فعليه أن لا يخيب آمالهم.
انقطاعات متكررة ولكن القائمين على هذا المرفق الهام تشهد مديريات محافظة عدن هذه الأيام
انقطاعات متكررة ولكن القائمين على هذا المرفق الهام "المؤسسة العامة للكهرباء هم
من رجالات الدولة "أي الموالين للحكم" ولكن ما تسبب أعمالهم الغير وطنية تعتبر
إساءة للوطن والمواطن..
أنهم غير نافعين في تأدية واجبهم في هذه المرافق
المهمة مثل مؤسسة الكهرباء ومكتب الصحة والسكان خرج العديد من أبناء مديرية الشيخ
عثمان ودار سعد في محافظة عدن إلى مظاهرات في الشوارع وإحراق الإطارات وكانت هذه
حصيلة للمعاناة التي يعانيها المواطن في محافظة عدن، لقد ألتقى الظلم والظلام،
وانتشار الأمراض والأوبئة أهمها "حمى الضنك" أن اندفاع المواطنين بالخروج للشارع
ولمطالب مشروعة ومن أهم المستحقات له للبقاء وخصوصاً في ظل تدهور الأوضاع
الاقتصادية هذه الأيام الذي لم تشهده اليمن من قبل إلا في عهد " دولة مجور" ويستحق
جائزة نوبل "لتدهور الاقتصاد اليمني" وأكيد وكما تعودنا البحث عن بديل آخر رئيساً
للوزراء وهذا ما نتوقعه في الأيام القادمة.
إن من الظروف رفع المعاناة عن كاهل
الشعب أو التخفيف من هذه المعاناة وليس بزيادتها بإطفاء الكهرباء وانتشار الأمراض
والأوبئة وغلاء المعيشة لكون عدن وأبناء عدن " مدينة السلام" هذه العاصمة التي أطلق
عليها الرئيس العاصمة الاقتصادية، يجب أن ترتقي إلى الأفضل " عدن هي مرآة اليمن وهي
التي تعكس الصورة الطبيعية الجميلة لليمن إلى الخارج وذلك لما لها من تاريخ عريق
وأن رد الاعتبار لمدينة عدن يتمثل في اختيار قيادات أخرى بديلة لهذه القيادات
الحالية الغير قادرة على إدامتها، فخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح حفظكم الله،
الإسراع في تدخلكم العاجل مطلب وطني وإنساني، عدن تحتاج لتغيير مدراء بعض المرافق
وأهمها، المؤسسة العامة للكهرباء ومكتب الصحة والسكان وهناك العديد من المدراء لا
يصلحون لهذه المناصب "إنهم غير نافعيون كما تقع المسؤولية كاملة على محافظ عدن
الدكتور/ عدنان الجفري الذي استبشر به أبناء عدن خيراً عند تسلمه منصبه أول محافظ
منتخب فعليه أن لا يخيب آمالهم.
