فهد
علي أحمد
علي أحمد
مدينة شبام حضرموت التاريخية يطلق
عليها خبراء العمارة الطينية، مانهاتن الشرق الأوسط كما مدينة شبام حضرموت التاريخية يطلق عليها
خبراء العمارة الطينية، مانهاتن الشرق الأوسط كما هي أول وأقدم ناطحات سحاب في
العالم، مازالت هذه المدينة باقية شامخة تصارع تقلبات الطبيعة رغم عمرها الذي يمتد
إلى 750عاماً تشهد على عبقرية الإنسان اليمني وقدرته على الإبداع المتميز في
العمارة الطينية.
وعند مدخل هذه المدينة "باب مدينة شبام" ويسمى "السده"
تستقبلك صورة مجسمه لفخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح "حفظه الله" وتوحي للزائر
لمدينة شبام بأن هذه المدينة التاريخية أيضاً قد حظيت باهتمام خاص من فخامة
الرئيس وخصوصاً في عهد الوحدة المباركة، وشهدت مدينة شبام العديد من المشاريع
وأهمها البنية التحتية "الاتصالات والمياه والكهرباء والصرف الصحي، كما تحظى مدينة
شبام بالعديد من المشاريع المنفذة وأخرى قيد التنفيذ، وهناك جهود مبذولة من قيادة
المديرية ممثله بالأخ المدير العام رئيس المجلس المحلي لمديرية شبام "الشيخ/ سالم
يسلم بن شرمان هذا الرجل الذي لا يألوا جهداً في متابعة سير الأعمال في المديرية،
ومن المشاريع الخدمية لمديرية شبام مشروع وحدة صحية في منطقة المحجر، وبناء وحدة
صحية في وادي "بن علي" بالإضافة إلى سكن الأطباء ومدرستين حديثتين، منها ثانوية
البنين شبام ومدرسة أخرى للبنات للتعليم الأساسي، وهناك الكثير من المشاريع الأخرى
قيد التنفيذ في ظل الوحدة اليمنية المباركة، ولنا كلمة شكر لدور صندوق النظافة في
مديرية شبام، على جهوده الملموسة في مستوى النظافة بالمديرية ودوره في نشر الوعي
الحضاري للنظافة في المجتمع.
ولمديرية شبام ارتباط تاريخي أصيل ودور كبير في رفد
الاقتصاد اليمني، وذلك من خلال رجال الأعمال البارزين من أبناء مديرية شبام ومن هذه
البيوت التجارية العريقة "شماخ" و"باعبيد" و"مسلم" و"باذيب".
وجميعنا يعلم أن
الكثير من الأخوة التجار تم مصادرة أملاكهم في عهد النظام السابق في الجنوب وتحت
مسميات عديدة "التأميم" "لا للبرجوازية" الأمر الذي جعل الكثير من الشخصيات
التجارية تضطر للنزوح إلى خارج الوطن ومنهم من بقي في شمال الوطن الذي احتظنهم
واستقروا فيه ومارسوا أعمالهم وتوسعت تجارتهم بكل أمان وحرية حتى جاء قيام الوحدة
اليمنية المباركة، وبفضل قيادة الرئيس/ علي عبدالله صالح، تم إعادة ممتلكات التجار
المؤممة وتعويضهم وبفضل الوحدة اليمنية المباركة وقيادة الرئيس الحكيمة تم رد
الاعتبار للكثير من الشخصيات التجارية والسياسية وحتى السلاطين وكل من خرج من اليمن
مجبوراً بسبب النظام الاستبدادي القهري آنذاك في الجنوب "سبحان الله" البيض يناشد
اليوم
عليها خبراء العمارة الطينية، مانهاتن الشرق الأوسط كما مدينة شبام حضرموت التاريخية يطلق عليها
خبراء العمارة الطينية، مانهاتن الشرق الأوسط كما هي أول وأقدم ناطحات سحاب في
العالم، مازالت هذه المدينة باقية شامخة تصارع تقلبات الطبيعة رغم عمرها الذي يمتد
إلى 750عاماً تشهد على عبقرية الإنسان اليمني وقدرته على الإبداع المتميز في
العمارة الطينية.
وعند مدخل هذه المدينة "باب مدينة شبام" ويسمى "السده"
تستقبلك صورة مجسمه لفخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح "حفظه الله" وتوحي للزائر
لمدينة شبام بأن هذه المدينة التاريخية أيضاً قد حظيت باهتمام خاص من فخامة
الرئيس وخصوصاً في عهد الوحدة المباركة، وشهدت مدينة شبام العديد من المشاريع
وأهمها البنية التحتية "الاتصالات والمياه والكهرباء والصرف الصحي، كما تحظى مدينة
شبام بالعديد من المشاريع المنفذة وأخرى قيد التنفيذ، وهناك جهود مبذولة من قيادة
المديرية ممثله بالأخ المدير العام رئيس المجلس المحلي لمديرية شبام "الشيخ/ سالم
يسلم بن شرمان هذا الرجل الذي لا يألوا جهداً في متابعة سير الأعمال في المديرية،
ومن المشاريع الخدمية لمديرية شبام مشروع وحدة صحية في منطقة المحجر، وبناء وحدة
صحية في وادي "بن علي" بالإضافة إلى سكن الأطباء ومدرستين حديثتين، منها ثانوية
البنين شبام ومدرسة أخرى للبنات للتعليم الأساسي، وهناك الكثير من المشاريع الأخرى
قيد التنفيذ في ظل الوحدة اليمنية المباركة، ولنا كلمة شكر لدور صندوق النظافة في
مديرية شبام، على جهوده الملموسة في مستوى النظافة بالمديرية ودوره في نشر الوعي
الحضاري للنظافة في المجتمع.
ولمديرية شبام ارتباط تاريخي أصيل ودور كبير في رفد
الاقتصاد اليمني، وذلك من خلال رجال الأعمال البارزين من أبناء مديرية شبام ومن هذه
البيوت التجارية العريقة "شماخ" و"باعبيد" و"مسلم" و"باذيب".
وجميعنا يعلم أن
الكثير من الأخوة التجار تم مصادرة أملاكهم في عهد النظام السابق في الجنوب وتحت
مسميات عديدة "التأميم" "لا للبرجوازية" الأمر الذي جعل الكثير من الشخصيات
التجارية تضطر للنزوح إلى خارج الوطن ومنهم من بقي في شمال الوطن الذي احتظنهم
واستقروا فيه ومارسوا أعمالهم وتوسعت تجارتهم بكل أمان وحرية حتى جاء قيام الوحدة
اليمنية المباركة، وبفضل قيادة الرئيس/ علي عبدالله صالح، تم إعادة ممتلكات التجار
المؤممة وتعويضهم وبفضل الوحدة اليمنية المباركة وقيادة الرئيس الحكيمة تم رد
الاعتبار للكثير من الشخصيات التجارية والسياسية وحتى السلاطين وكل من خرج من اليمن
مجبوراً بسبب النظام الاستبدادي القهري آنذاك في الجنوب "سبحان الله" البيض يناشد
اليوم