أنهار
عبدالله
عبدالله
ما يحدث في غزة وفي فلسطين من مجازر
ومذابح له أكثر من ستين عاماً حيث تقوم إسرائيل بقتل ما يحدث في غزة وفي فلسطين من مجازر ومذابح
له أكثر من ستين عاماً حيث تقوم إسرائيل بقتل آلاف الأبرياء وتدمر منازلهم، وكل هذا
تحت ذريعة أنها تدافع عن نفسها فليس غريباً ما صنعته بقافلة الحرية، فهي تعلم جيداً
بأنه لأحد سيقف أمامها، فهي طفلة أميركا المدللة، أميركا التي سوف تقف معها في كل
الأحوال.
كلامها منزل ومنزه لا يجب الاعتراض عليه، وهي تعلم جيداً ما
سيعمله العرب، فهي لا تهتم بأي شيئ يقولونه وما عساهم يعملون، سوف يتظاهرون ويرفعون
شعارات ويكسرون السفارات وسوف يدعمونهم بمواد الإغاثة وما هو دور حكام العرب في هذا
كله..
سوف يهدئون الجمهور الثائر في لحظة غضب ويعلنون عن قمة عاجلة يقولون فيها
كلاماً من دون فعل أو حتى فائدة، آه فلا توجد هناك فائدة واحدة من هذه القمة سوى
إظهار كل واحد من حكامنا بأنه هو الأفضل، وما إن ينتهون من القمة المزعومة بأنها ضد
الجرم الصهيوني حتى يغادرون إلى قصورهم وينسون كل شيئ، أما عن المنظمات الدولية هل
ستصدر قرارات بمحاكمتها ولايهمها تنفيذها.
ألا يكفي ما سمعته من ردها؟، ألا يجب
أن نقف وقفة حق ضد هذا الكيان الصهيوني وما تفعله من مجازر ضد الأبرياء؟، ألا
يكفينا ذل وعار وانتظار بأن ترضى علينا أميركا؟ ألا يجب أن يقف هؤلاء السفاحون عند
حدهم؟، نريد عقاباً عادلاً على هذه المجازر في حق غزة وفلسطين وفي حق
الإنسانية..
نريد تواجداً عربياً ورفع راية الإسلام التي لا يكسوها الخزي
والمهانة.
ومذابح له أكثر من ستين عاماً حيث تقوم إسرائيل بقتل ما يحدث في غزة وفي فلسطين من مجازر ومذابح
له أكثر من ستين عاماً حيث تقوم إسرائيل بقتل آلاف الأبرياء وتدمر منازلهم، وكل هذا
تحت ذريعة أنها تدافع عن نفسها فليس غريباً ما صنعته بقافلة الحرية، فهي تعلم جيداً
بأنه لأحد سيقف أمامها، فهي طفلة أميركا المدللة، أميركا التي سوف تقف معها في كل
الأحوال.
كلامها منزل ومنزه لا يجب الاعتراض عليه، وهي تعلم جيداً ما
سيعمله العرب، فهي لا تهتم بأي شيئ يقولونه وما عساهم يعملون، سوف يتظاهرون ويرفعون
شعارات ويكسرون السفارات وسوف يدعمونهم بمواد الإغاثة وما هو دور حكام العرب في هذا
كله..
سوف يهدئون الجمهور الثائر في لحظة غضب ويعلنون عن قمة عاجلة يقولون فيها
كلاماً من دون فعل أو حتى فائدة، آه فلا توجد هناك فائدة واحدة من هذه القمة سوى
إظهار كل واحد من حكامنا بأنه هو الأفضل، وما إن ينتهون من القمة المزعومة بأنها ضد
الجرم الصهيوني حتى يغادرون إلى قصورهم وينسون كل شيئ، أما عن المنظمات الدولية هل
ستصدر قرارات بمحاكمتها ولايهمها تنفيذها.
ألا يكفي ما سمعته من ردها؟، ألا يجب
أن نقف وقفة حق ضد هذا الكيان الصهيوني وما تفعله من مجازر ضد الأبرياء؟، ألا
يكفينا ذل وعار وانتظار بأن ترضى علينا أميركا؟ ألا يجب أن يقف هؤلاء السفاحون عند
حدهم؟، نريد عقاباً عادلاً على هذه المجازر في حق غزة وفلسطين وفي حق
الإنسانية..
نريد تواجداً عربياً ورفع راية الإسلام التي لا يكسوها الخزي
والمهانة.