كروان
الشرجبي
الشرجبي
بينما أنا أطالع صحيفتنا الغراء
كعادتي اليومية الصباحية فجعت بقراءتي خبر وفاة الزميل الصحفي والإعلامي "يحيى
علاو" صحيح أنا لم أعرفه عن قرب ولكني كنت من أشد المعجبات ببرامجه فأنا أتذكر
جيداً برامجه المتنوعة عالم عجيب ومؤخراً برنامج فرسان الميدان.
لقد فقدنا رمزاً من رموز
الإعلام ولا نملك إلا أن نطلب من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح
جناته "وإنا لله وإنا إليه راجعون" لم استطع عزيزي القارئ إن أبدأ بكتابة
مقالي دون أن أقدم التعازي لكافة محبي الفقيد لا أدري لماذا يتم إقحام الأطفال
الأبرياء في المسائل السياسية!! عموماً من قام بتلك الجريمة الشنعاء بحق الطفلين
فهو عن حق يمتلك عقل شيطان رجيم فقد أراد إشعال فتيل الفتنة بين أبناء الوطن الواحد
ما ذنب هذين الطفلين حتى يحدث لهما ما حدث!! فهما ضحيتان وقعاً في يد لا تعرف
الرحمة والشفقة ولا تعرف سوى القتل وإثارة الفتن وزعزعة الأمن بين أبناء الوطن
الواحد.
أن أي إنسان متفهم سيدرك منذ الوهلة الأولى أن هذا العمل كان مقصوداً
لإشعال نار الفتنة لذا علينا أن نعمل سوياً ويداً بيد من أجل كشف الجناة الحقيقيين
مرتكبي تلك الجريمة الشنعاء لنكن اليد المساعدة لسلطات وأجهزة الأمن من أجل القضاء
على كل من تسول له نفسه الأقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإجرامية والتصدي لكل
من يحاول تشوية سمعة أبناء الوطن الواحد.
كعادتي اليومية الصباحية فجعت بقراءتي خبر وفاة الزميل الصحفي والإعلامي "يحيى
علاو" صحيح أنا لم أعرفه عن قرب ولكني كنت من أشد المعجبات ببرامجه فأنا أتذكر
جيداً برامجه المتنوعة عالم عجيب ومؤخراً برنامج فرسان الميدان.
لقد فقدنا رمزاً من رموز
الإعلام ولا نملك إلا أن نطلب من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح
جناته "وإنا لله وإنا إليه راجعون" لم استطع عزيزي القارئ إن أبدأ بكتابة
مقالي دون أن أقدم التعازي لكافة محبي الفقيد لا أدري لماذا يتم إقحام الأطفال
الأبرياء في المسائل السياسية!! عموماً من قام بتلك الجريمة الشنعاء بحق الطفلين
فهو عن حق يمتلك عقل شيطان رجيم فقد أراد إشعال فتيل الفتنة بين أبناء الوطن الواحد
ما ذنب هذين الطفلين حتى يحدث لهما ما حدث!! فهما ضحيتان وقعاً في يد لا تعرف
الرحمة والشفقة ولا تعرف سوى القتل وإثارة الفتن وزعزعة الأمن بين أبناء الوطن
الواحد.
أن أي إنسان متفهم سيدرك منذ الوهلة الأولى أن هذا العمل كان مقصوداً
لإشعال نار الفتنة لذا علينا أن نعمل سوياً ويداً بيد من أجل كشف الجناة الحقيقيين
مرتكبي تلك الجريمة الشنعاء لنكن اليد المساعدة لسلطات وأجهزة الأمن من أجل القضاء
على كل من تسول له نفسه الأقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإجرامية والتصدي لكل
من يحاول تشوية سمعة أبناء الوطن الواحد.
