فهد
علي أحمد
علي أحمد
إن موضوع التدني في مستوى الخدمات
الكهربائية في اليمن شيئ عجيب ومحير لكل العقول فأبناء إن موضوع التدني في مستوى الخدمات
الكهربائية في اليمن شيئ عجيب ومحير لكل العقول فأبناء الوطن يعانوا من ويلات تدني
خدمات الكهرباء ومنذ قيام الثورة حتى يومنا هذا ومازالت هذه المشكلة ترافقنا يا
سيادة. . . أصحاب المعالي.
لم استطيع أن أتذكر أسماء الوزراء الذين تعاقبوا
على منصب وزير الكهرباء كما لا أريد أعرف قيمة المبالغ التي هدرت وصرفت من خزينة
الدولة هذا غير الهبات والمساعدات والمنح والقروض التي منحت لليمن لتطوير الكهرباء
وأنني متأكد لو حصرنا هذه المبالغ ستكون ضخمة "توجع القلب وتزيد من الهم، وكل وزير
جديد يختلف عن سابقة في فنون خلق الأعذار والحفاظ على ماء الوجه أمام الشعب،، وكل
وزير له طريقة وأسلوب مميز في امتصاص غضب ومعاناة الشعب.
نتذكر أيام معالي
الدكتور بهران وموضوع الطاقة النووية وتطوير الكهرباء ، فنجد أن الطاقة النووية
قد تحولت إلى رياح وهذا ما يصبوا إليه هذا الأيام معالي الوزير الحالي للكهرباء
المهندس/ عوض السقطري وذلك من خلال اجتماعه يوم الأحد الماضي برئيس مجلس إدارة شركة
شينهان الكورية، لمناقشة الإجراءات التنفيذية والتجهيزات الجارية لبدء العمل في
إنشاء محطة توليد الكهرباء عبر الرياح. .
ويؤكد السقطري على أهمية هذا المشروع
باعتباره رافداً من روافد الطاقة التي ستسهم في التخفيف من الانفطاءات الكهربائية
والعجز في الطاقة، علماً أنه سبق التوقيع على مذكرة التفاهم مع الشركة الكورية
نهاية أكتوبر المنصرم وأشاد رئيس مجلس إدارة الشركة الكورية أن المحطة سيتم العمل
بتنفيذها خلال الشهرين القادمين في مدينة المخاء بمحافظة تعز وأن هذه المحطة
توليد الطاقة عبر الرياح ستكون إحدى المنجزات الأخرى للتطور الكهرباء في اليمن
"وسبق وشاهدنا منجزات ومحطات لها صدى كبير على أن تكون الكهرباء 100% وذلك على
المستوى الإعلامي. .
وما يلمسه المواطن 50% والباقي سراب ومعاناة لم تنتهي،
والمهم "خلونا نشوف توليد الطاقة عبر الرياح لنكون قد نسينا موضوع (النووي)"
الكهربائية في اليمن شيئ عجيب ومحير لكل العقول فأبناء إن موضوع التدني في مستوى الخدمات
الكهربائية في اليمن شيئ عجيب ومحير لكل العقول فأبناء الوطن يعانوا من ويلات تدني
خدمات الكهرباء ومنذ قيام الثورة حتى يومنا هذا ومازالت هذه المشكلة ترافقنا يا
سيادة. . . أصحاب المعالي.
لم استطيع أن أتذكر أسماء الوزراء الذين تعاقبوا
على منصب وزير الكهرباء كما لا أريد أعرف قيمة المبالغ التي هدرت وصرفت من خزينة
الدولة هذا غير الهبات والمساعدات والمنح والقروض التي منحت لليمن لتطوير الكهرباء
وأنني متأكد لو حصرنا هذه المبالغ ستكون ضخمة "توجع القلب وتزيد من الهم، وكل وزير
جديد يختلف عن سابقة في فنون خلق الأعذار والحفاظ على ماء الوجه أمام الشعب،، وكل
وزير له طريقة وأسلوب مميز في امتصاص غضب ومعاناة الشعب.
نتذكر أيام معالي
الدكتور بهران وموضوع الطاقة النووية وتطوير الكهرباء ، فنجد أن الطاقة النووية
قد تحولت إلى رياح وهذا ما يصبوا إليه هذا الأيام معالي الوزير الحالي للكهرباء
المهندس/ عوض السقطري وذلك من خلال اجتماعه يوم الأحد الماضي برئيس مجلس إدارة شركة
شينهان الكورية، لمناقشة الإجراءات التنفيذية والتجهيزات الجارية لبدء العمل في
إنشاء محطة توليد الكهرباء عبر الرياح. .
ويؤكد السقطري على أهمية هذا المشروع
باعتباره رافداً من روافد الطاقة التي ستسهم في التخفيف من الانفطاءات الكهربائية
والعجز في الطاقة، علماً أنه سبق التوقيع على مذكرة التفاهم مع الشركة الكورية
نهاية أكتوبر المنصرم وأشاد رئيس مجلس إدارة الشركة الكورية أن المحطة سيتم العمل
بتنفيذها خلال الشهرين القادمين في مدينة المخاء بمحافظة تعز وأن هذه المحطة
توليد الطاقة عبر الرياح ستكون إحدى المنجزات الأخرى للتطور الكهرباء في اليمن
"وسبق وشاهدنا منجزات ومحطات لها صدى كبير على أن تكون الكهرباء 100% وذلك على
المستوى الإعلامي. .
وما يلمسه المواطن 50% والباقي سراب ومعاناة لم تنتهي،
والمهم "خلونا نشوف توليد الطاقة عبر الرياح لنكون قد نسينا موضوع (النووي)"