نايف
زين
زين
يؤسف ويؤلم ما يحصل اليوم في محافظة
الضالع من أعمال قتل وتقطع ونهب واعتداءات على مصالح عامة وخاصة وبث سافر لثقافة
الحقد والكراهية ولعل السؤال الذي يطرح اليوم حول ما يجري في الضالع هو: ما الذي
يحصل؟ وأين دور الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية في الضالع؟.
سؤال يطرحه الكثيرون حول الإجراءات والسبل المتخذة
ضد أولئك المجرمين والخارجين عن النظام والقانون الذين أصبحوا يسرحون ويمرحون
ويمارسون أعمالهم التخريبية والإجرامية دون أن يردعهم رادع أو يؤثر فيهم
وازع. .
هم مجاميع لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمتون بصلة لا من قريب أو بعيد
لأبناء الضالع الوحدويين والوطنيين الشرفاء. .
أبناء الضالع الأوفياء الذين كان
لهم دور كبير وبارز في مسار الثورة والوحدة والدفاع عن مكتسباتهما
الخالدة. .
أبناء الضالع اليوم أمام مسؤولية كبيرة وجسيمة في التصدي لهؤلاء
المجرمين والمخربين. .
أبناء الضالع اليوم مدعوون لتعزيز الاصطفاف الوطني والتآزر
والتكاتف والتصدي للدعوات الهدامة والمأزومة التي تريد تحويل محافظة الضالع إلى
بؤرة ملتهبة وساخنة تسودها الأعمال الإجرامية والتخريبية لقطاع الطرق والمخربين
والمجرمين وأولئك الذين باعوا أنفسهم للشيطان وأصبحوا يمولون وينفذون أعمالاً خارجة
عن النظام والقانون ومنافية للقيم الدينية والإنسانية والاجتماعية
والأخلاقية.
أبناء الضالع كغيرهم من أبناء المحافظات الجنوبية من الوطن يدركون
خطورة ومغبة أضرار هذه الأعمال الإجرامية الخارجة عن النظام والقانون والدستور وعلى
الأمن والسكينة والاستقرار والتنمية في هذه المحافظة الفتية. .
وبكل تأكيدهم
يدركون أن لا سبيل لمواجهة الدعوات المأزومة والأعمال الخارجة عن النظام والقانون
إلا بالاصطفاف الوطني والتآزر ورفض هذه الدعوات والأعمال المنافية للقيم الأخلاقية
والاجتماعية والدينية والإنسانية.
كانت الضالع ومازالت وستظل واحدة من نياشين
الوحدة والمدافعين عنها وكان أبناؤها ومازالوا وسيظلون أوفياء ومخلصين للثورة
والوحدة وللثوابت الوطنية الخالدة.
وبكل تأكيد لن ينجح المأزومون والمجرمون
والمخربون في تمرير مخططاتهم الخطيرة وأهدافهم الخبيثة في هذه المحافظة البطلة
والوفية التي عرف عنها وعن أبناءها الوفاء والوطنية والإرادة والعزيمة في مواجهة كل
ما يضر بالوطن وبالوحدة اليمنية الخالدة.
وإن كان من شيء أخير نقوله فإننا نوجه
كلمة للأجهزة الأمنية والسلطة المحلية في محافظة الضالع نقول فيها: أين دوركم؟ ومتى
تصحون من سباتكم العميق أمام ما حصل ويحصل؟ هل أنتم موجودون في الضالع أم انتقلتم
إلى كوكب "بلوتو" وتمارسون مهامكم ومسؤولياتكم من هناك؟ وللمجرمون والمخربون
والقتلة نقول "ستطالكم يد العدالة وستنالون جزاءكم الرادع جراء ما اقترفته أيديكم"
والختام سلام.
الضالع من أعمال قتل وتقطع ونهب واعتداءات على مصالح عامة وخاصة وبث سافر لثقافة
الحقد والكراهية ولعل السؤال الذي يطرح اليوم حول ما يجري في الضالع هو: ما الذي
يحصل؟ وأين دور الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية في الضالع؟.
سؤال يطرحه الكثيرون حول الإجراءات والسبل المتخذة
ضد أولئك المجرمين والخارجين عن النظام والقانون الذين أصبحوا يسرحون ويمرحون
ويمارسون أعمالهم التخريبية والإجرامية دون أن يردعهم رادع أو يؤثر فيهم
وازع. .
هم مجاميع لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمتون بصلة لا من قريب أو بعيد
لأبناء الضالع الوحدويين والوطنيين الشرفاء. .
أبناء الضالع الأوفياء الذين كان
لهم دور كبير وبارز في مسار الثورة والوحدة والدفاع عن مكتسباتهما
الخالدة. .
أبناء الضالع اليوم أمام مسؤولية كبيرة وجسيمة في التصدي لهؤلاء
المجرمين والمخربين. .
أبناء الضالع اليوم مدعوون لتعزيز الاصطفاف الوطني والتآزر
والتكاتف والتصدي للدعوات الهدامة والمأزومة التي تريد تحويل محافظة الضالع إلى
بؤرة ملتهبة وساخنة تسودها الأعمال الإجرامية والتخريبية لقطاع الطرق والمخربين
والمجرمين وأولئك الذين باعوا أنفسهم للشيطان وأصبحوا يمولون وينفذون أعمالاً خارجة
عن النظام والقانون ومنافية للقيم الدينية والإنسانية والاجتماعية
والأخلاقية.
أبناء الضالع كغيرهم من أبناء المحافظات الجنوبية من الوطن يدركون
خطورة ومغبة أضرار هذه الأعمال الإجرامية الخارجة عن النظام والقانون والدستور وعلى
الأمن والسكينة والاستقرار والتنمية في هذه المحافظة الفتية. .
وبكل تأكيدهم
يدركون أن لا سبيل لمواجهة الدعوات المأزومة والأعمال الخارجة عن النظام والقانون
إلا بالاصطفاف الوطني والتآزر ورفض هذه الدعوات والأعمال المنافية للقيم الأخلاقية
والاجتماعية والدينية والإنسانية.
كانت الضالع ومازالت وستظل واحدة من نياشين
الوحدة والمدافعين عنها وكان أبناؤها ومازالوا وسيظلون أوفياء ومخلصين للثورة
والوحدة وللثوابت الوطنية الخالدة.
وبكل تأكيد لن ينجح المأزومون والمجرمون
والمخربون في تمرير مخططاتهم الخطيرة وأهدافهم الخبيثة في هذه المحافظة البطلة
والوفية التي عرف عنها وعن أبناءها الوفاء والوطنية والإرادة والعزيمة في مواجهة كل
ما يضر بالوطن وبالوحدة اليمنية الخالدة.
وإن كان من شيء أخير نقوله فإننا نوجه
كلمة للأجهزة الأمنية والسلطة المحلية في محافظة الضالع نقول فيها: أين دوركم؟ ومتى
تصحون من سباتكم العميق أمام ما حصل ويحصل؟ هل أنتم موجودون في الضالع أم انتقلتم
إلى كوكب "بلوتو" وتمارسون مهامكم ومسؤولياتكم من هناك؟ وللمجرمون والمخربون
والقتلة نقول "ستطالكم يد العدالة وستنالون جزاءكم الرادع جراء ما اقترفته أيديكم"
والختام سلام.