لقد قصدت بهذا المقال أن أنبه إلى هذا التداخل الذي يهدد المسيرة الصحيحة للنقد الأدبي والإبداع، وأن أدعو إلى وقفة تصحيحية، تعطي كل تخصص لأهله، وأن يقود هذه الوقفة كبار نقادنا خلال المنابر المفتوحة أمامهم في أجهزة الإعلام المختلفة: المقروءة والمسموعة والمرئية.