- من حق حكومة المملكة أن تتخذ القرارات التي تتماشى مع سياستها وإن كانت مجحفة بحق الآخرين مثل المغتربين اليمنيين ومن حقنا أن نطالب بمحاسبة ومحاكمة من تسببوا في تشريد اليمنيين ولعقود وبلا قيمة وسعر

- كما أنه من حق اليمنيين أن يطالبوا حكومتهم بتقديم شكوى لمحكمة دولية تطالب فيها بتعويض اليمن على ما يتم سرقته من بترول على الحدود اليمنية من قبل السعودية وبطريقة مخالفة للمعايير الدولية وحسن الجوار.

- قلناها مراراً تفجير الحوثي للحرب في دماج لن تكون أبداً في صالحه وأنها مجرد إرضاء لأجندة إيران وسينطبق عليه المثل اليمني (سرحه تعكبر قحصوا مجرده).

- إلى مغتربينا من المملكة: إن كان قد دعا لهم إبراهيم عليه السلام فقد دعا لنا محمد صلى الله عليه وسلم ولن نموت أبداً جوعاً, ونطلب من حكومتنا إيجاد حلول عملية ومستعجلة لاستيعاب والتخفيف عن العائدين.. ونقول للمتطفلين على التاريخ من الأعراب: ستخرجون من التاريخ من أوسع أبوابه وعما قريب.

- ما ندري كيف سيصبح سراق ومحرقي باصات الصحف (الجمهورية وأخبار اليوم ) وبسطات الشماليين ومهدري دم الصحف والمتقاتلين على الجلسة في المنصة وقطاع الطرق وأرزاق المواطنين والمختلفين حتى على الحروف في البيانات.. حكام دولة وقادة استقلال؟, وأي عدالة سيطبقونها وثلث الشعب الجنوبي في تقييمهم خونة وعملاء لصنعاء؟.

- إب بلا محافظ منذ أكثر من 3 شهور وتعز في الطريق ورئيس الجمهورية لم يحرك ساكناً, لعله ينتظر جمال بن عمر يصدر قرارات دولية بحلها أو يهدد بالبند السابع لمجلس الأمن لحل مشاكل المحافظات كما يفعل مع قضايا الجنوب وصعدة وصالح.

- الشعب ناضل ضد الديكتاتورية الفردية (صالح) وحتماً يرفض ديكتاتوريات الجماعة (الحوثية والحراك وغيرهم).