خيارات وحسابات ليوم غداً :

١- أمريكا وإيران توافقوا ووصلوا إلى اتفاق مُرضٍ وستكون مرحله استمرار لتحالف صالح والحوثين.

٢- توافق سعودي خليجي مدعوم من الداخل ومن أمريكا سيقود إلى إقصاء خيار الحوثي لحساب قرار إجماع ومُرضٍ لـ "صالح".

٣- ارتباك في القرار الخارجي لكل الاطراف يقابله عدم جاهزية أطراف الداخل للحسم بالقوة وبالتالي مماطله جديده مثل اختيار بديل للرئيس اللبناني وسيستمر وضع اللا دولة واللا حرب.

٤- وهو أبعد الاحتمالات استغلال قوى غير صالح والحوثي للوضع وقيامها بمفاجآت سواءً في الشمال أو الجنوب يربك المشهد تماماً.

٤- قيام الحوثي بسيناريوهات تفتعل فيه أزمةً أو حدثاً كبيراً داخلياً يعيد الحسابات إلى "صفر" من جديد وهي استراتيجية لإيران في المواقف التي تتأزم فيها وضعية حلفائها.